قد حان الوقت يامعالي الوزير أن تتحرك الوزارة وتحمي منتسبيها من قياديين و موظفين من عبث تجار الحسابات الوهميه في تويتر، إلى متى والتهم تلقى جزافا لا يخشون الحسيب ولا الرقيب؟
معالي الوزير قبل أن أكتب هذا المقال كتبت عدة تغريدات في هذا الاتجاه إيمانا مني بدوري الوطني كفرد في هذا المجتمع أسعى إلى تسليط الضوء على هذه القضية التي طالت الكثير وأربكت الميدان من أشخاص غير مسؤولين.
معالي الوزير ننتظر نفضة وطنية تعيد الاستقرار إلى الميدان التربوي فنحن نريد الإصلاح والارتقاء بالمنظومة التعليميه نريد صفحة جديدة تخلو من الحسابات الوهمية المشبوههة والتي يُعتقد بأنها تدار من قبل ثله من الوافدين شعارها محاربة المصلحين من أبناء هذا الوطن تأخر وقت اجتثاثها فهل أنت من سيوقف هذه المهزلة؟
معالي الوزير وضع قانون الجرائم الإلكترونيه لتأديب وتربية من يسيء لغيره ولحماية الأفراد من عبث تجار الحسابات الوهمية وجولة سريعة على الحسابات ستكتشف أنهم معروفين لدى قلة من مسؤولي الوزارةاستدعائهم كفيل بالوقوف على معرفة من يقف خلف هذه الحسابات.