أيها المعلم أنت الأهم في العملية التعليمية ، سياسة التعليم أنت من يرسمها في الحقيقة ، ضعف المنهج وقصوره أنت من يصلحه ، فقدان الهوية أنت من يعيدها.
أخاطب
- أولئك الذين يرون التعليم أمانة فجدوا واجتهدوا لإيمانهم بقوله تعالى:” يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات “
-أولئك المصلحون لما أفسده الآخرون
-أولئك الذين هم حجر بناء لا معول هدم
-أولئك الذين آثروا الحركة على السكون وأشاعوا البهجة والسرور
-أولئك الذين يعملون خارج أوقات العمل الرسمي لإنجاز العمل على أكمل وجه - أولئك الذين جادوا بأموالهم للارتقاء بالعملية التعليمية وتشجيع أبناءهم المتعلمين
- أولئك الذين وقفوا أمام التحديات والصعاب بشموخ وإباء
نعم أخاطبكم فأنتم الرقم الصعب بعطائكم وتعاونكم وتميزكم وأعمالكم
نعم أخاطبكم يامن تقلدتم أشرف مهنة وأخطرها على الإطلاق، فهي ليست مهنة وكفى ، إنها رسالة وأمانة إنها صناعة جيل ومستقبل أمة.
فشكرا لمن أخذها بقوة وآمن بقدرته في إحداث التغيير